موقع ومنتدى الشوامره
اهلا وسهلا بالجميع يشرفنا انضمامكم لاسرة موقع ومنتديات عائلة الشوامره
موقع ومنتدى الشوامره
اهلا وسهلا بالجميع يشرفنا انضمامكم لاسرة موقع ومنتديات عائلة الشوامره
موقع ومنتدى الشوامره
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع ومنتدى الشوامره

برامج شات دردشة اغاني راديو رفع صور تسلية ومرح انترنت طبخ اخبار فقط في موقع ومنتديات الشوامره
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
حركة الشبيبه الطلابيه (منطقة دورا التعليميه)
المواضيع الأخيرة
» تفصيل قبائل الشوامرة في كتب التاريخ - عائلة شمر والدخول إلى موقع مضايف شمر
الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة Emptyالسبت مايو 14, 2022 8:45 pm من طرف asdabdo

» نبارك للطلبه الناجحين عامه ولابناء عائلة الشوامره خاصه
الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة Emptyالإثنين يوليو 11, 2016 5:25 pm من طرف محمد عليان

» تهنئة للاخ منجد نعيم الشوامرة بمناسبة الخطوبة
الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة Emptyالجمعة يوليو 08, 2016 8:27 am من طرف محمد عليان

» الشوامرة في مصر
الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة Emptyالأحد ديسمبر 20, 2015 7:53 pm من طرف ابراهيم شوامره

» تهنئة الى الدكتور عمر ياسر عليان الشوامرة بمناسبة الزواج
الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة Emptyالسبت نوفمبر 07, 2015 8:03 am من طرف محمد عليان

» تهنئة الى الاخ علاء ابراهيم الشوامرة بمناسبة الخطوبة
الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة Emptyالسبت نوفمبر 07, 2015 7:55 am من طرف محمد عليان

» تهنئة للاخ نعمان يونس الشوامرة بمناسبة زفافه
الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة Emptyالأربعاء أكتوبر 15, 2014 7:59 pm من طرف محمد عليان

» الافراج عن الاستاذ نافز الشوامرة
الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة Emptyالأربعاء أكتوبر 15, 2014 7:50 pm من طرف محمد عليان

» الاستاذ المربي الفاضل نافز الشوامرة حكاية معاناة وضحية لسياسة ظالمة
الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة Emptyالإثنين سبتمبر 22, 2014 1:41 pm من طرف محمد عليان

تسجيل

للتسجيل في المنتدى اضغط

هنا

الساعة

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد عليان
مراقب
مراقب
محمد عليان


عدد المساهمات : 1078
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
العمر : 33
الموقع : https://www.facebook.com/#!/groups/243369755707834/

الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة Empty
مُساهمةموضوع: الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة   الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة Emptyالسبت مارس 06, 2010 11:32 am

الأخلاق بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]المرجعية
عبدالجليل الشوامرة
الخلق :
هو هيئة أو صفة راسخة في النفس تصدر عنها الأفعال الارادية الاختيارية من حسنة وسيئة وهي قابلة لتأثير التربية الحسنة والسيئة فيها
· اذا ربيت هذه الهيئة على الفضيلة والمعروف وحب الخير
تنعت الأفعال الجميلة الصادرة عن هذه الهيئة بالأخلاق الحسنة مثل الحلم والأناة ، الصبر والتحمل ، الكرم والشجاعة ، العدل والإحسان...
· إذا ربيت تربية سيئة أصبح القبيح محبوباً لها والجميل مكروهاً عندها .
فتسمى الأفعال والأقوال الذميمة بالأخلاق السيئة كالخيانة والكذب ، الجزع والطمع , الفحش والذاءة .
دعا الإسلام إلى الخلق الحسن وتنميته في النفوس واعتبر إيمان العبد بفضائل نفسه وإسلامه بحسن خلقه .وأثنى الله على نبيه بحسن الخلق فقال : ( وإنك لعلى خلق عظيم )
وأمره بمحاسن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فقال : ( ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )
وقد بعث الرسول لإتمام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فقال عليه الصلاة والسلام ( إنما بعثت لأتمم مكارم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) رواه البخاري . وقال : ( ما من شيىء في الميزان أثقل من حسن الخلق )
وقال ( البر حسن الخلق ). وسئل النبي عن أي الأعمال أفضل ؟ فقال : (حسن الخلق )
وسئل عن أكثر ما يدخل الجنة فقال : تقوى الله وحسن الخلق . وقال ( اتق الله حيثما كنت , وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن ) .

علامة ذي الخلق الحسن
حسن الخلق يشمل جميع الفضائل وأعمال الخير وهذه المفردات كثيرة منها :
الحياء , الصلاح , الصدق , قلة الكلام , كثرة العمل , قلة الزلل , قلة الفضول , البر , صلة الرحم , الوقار, الشكر , الرضا , الحلم , الوفاء , العفة , لا يلعن ولا يسب , لا يغتاب , عدم التعجل , لا حقودا , لا حسودا , القناعة , الأمانة , الإيثار , المحافظة على الجار , حسن المعاشرة , التواضع ....

الهوية
الهوية ( مجموعة العقائد والمبادىء والخصائص التي تجعل أمة ما تشعر بمغايرتها للأمم الأخرى ) .
فالإسلام بعقائده وأركانه وأحكامه القطعية يشكل أساس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]الإسلامية وللروافد التاريخية والجغراقية واللغوية والثقافية دور مهم في بناء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url].
هناك موقفان متطرفان في مسألة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]:
الموقف الأول : يرى أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]معطى ثابت تتوارثه الأجيال دون زيادة أو نقص.
الموقف الثاني : النظر للهوية على أنها نواتج الإبداعات وهو ينكر الثوابت الروحية والأخلاقية والتاريخية التي تنطلق منها الأمة . وأصحاب هذا الموقف يتحسسون من الإعتراف بكون الإسلام يشكل أساس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url].
أرخ بعض المفكرين المسلمين لبدايات تأزم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]الإسلامية بما فعله عبدالله بن سبأ اليهودي في إيقاع الفتنة بين المسلمين ، وبعضهم يجعل بداية الأزمة عند دخول نابليون مصر بمطبعته ومدفعه.

أزمة الهوية
· إن تهميش الثقافة الإسلامية في كثير من بلاد المسلمين أدى إلى ضعف إحساس الأجيال الجديدة بهويتهم وسهل على القوى الثقافية المعادية اختراق العديد من جوانب ثقافتنا .
· دخول الأمة في مرحلة التراجع الحضاري سوف يعنى الكف عن تجديد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]مما يحولها إلى أشياء يتم تلقينها للناس دون أن تعني لهم الكثير.
الأمة الإسلامية تشعر بتأزم هويتها في حالتين :
1. حين تشعر بوجود هوة كبيرة فاصلة بين قيمها وسلوكها
2. حين تقارن الأمة حالها بحال غيرها من الأمم التي سبقتها في الجانب الحضاري
والمسلم لا يشعر بالدونية حين يقارن حال الأسرة لدينا بحال الأسرة في الغرب بل إنه يشعر بالفخر والإعتزاز , ولكن حينما يقارن المسلم أوضاعنا السياسية والصناعية فإنه لا يستطيع أن يفر من الإحساس بالتأزم .

مقترحات لحل أزمة الهوية
أولا : إعادة تنظيم حياتنا الأخلاقية والروحية والعقلية في ضوء المنهج الرباني القويم , ومخالفة العلمانيين الذين يحرصون على تدمير هذا الإطار المرجعي ونقله الى العقل والعرف والمصلحة .
وضمن هذا الإطار :
1. الإهتمام بالمناهج الدراسية في جميع مراحل التدريس واستراتيجيات توصيلها والعمل على إعادة هيبة المعلم
2. الإهتمام بتربية المرأة وتعليمها وإدارة المنزل وتدبير شؤونه وتنشئة الأولاد بالإضافة الى المساهمة في تخفيف المشكلات الإقتصادية
3. الرفق في الإصلاح والحكمة والموعظة الحسنة
4. إنشاء مؤسسات تخصص جهودها لنشر الفضيلة والأخلاق الإسلامية
ثانيا : تحقيق درجة من الندية للأمم الأخرى في مجالات الإنتاج الحضاري كافة مثل التصنيع والإختراع والإكتشاف والتدريب , وليس استهلاك منتجات الغرب والآخرين العلمية والمادية .

مظاهر الأزمة الأخلاقية
1. الهروب من آداء الواجب
2. الإنحطاط الخلقي والفراغ الروحي
3. الحرص الشديد على المال والجشع والطمع ونهب المال العام
4. الوسيلة عوضا عن المبدأ – الغاية تبرر الوسيلة -
5. القوة أولا _ قانون الغاب _
6. الشعور بالهزيمة ..
7. عدم إحترام العمل والتقصير في واجباته ..
8. الركون وعدم المبادأة .

أسباب الأزمة الأخلاقية

1. الإطار المرجعي للأخلاق :
المصدر الذي نستمد منه الحكم على صفة أو قيمة بأنها حسنة أو قبيحة والجهة التي تتولى الإثابة أو العقوبة عليها . في العالم الغربي معظم الفلاسفة قالوا أن واضع القيم والأخلاق هو الإنسان أو المجتمع أو العقل البشري , وهذا يعني أن القيم والأخلاق هي أسيرة أهواء البشر مما يسهل الخروج عليها وتجاوزها وتطويرها .

يقول ( فوكومايا ) ((لقد غدا الأمريكيون مشغولون بصحة أبدانهم , يأكلون ويشربون , والرياضة التي يمارسونها , وفي أي شكل يبدون أكثر من إنشغالهم بالمسائل الأخلاقية التي كانت تقض مضاجع أجدادهم ))
هكذا نجد أن إبعاد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والسلوك عن الدين حرمها من الإطار المرجعي الثابت ومن المعايير الموضوعية .
وأصبحت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تقوم على المكاسب المادية وتبادل المنافع وليس على الحب والتقدير والوفاء والتناغم الخلقي والروحي .

2. عدوان بعض أبناء العالم الإسلامي على المنظومة الخلقية :
هؤلاء المفتتنون بالغرب جعلوا أولوياتهم تفكيك المنظومة الخلقية السائدة بين المسلمين باعتبارها عائقا أمام التقدم من وجهة نظرهم .
وحاولوا تصوير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الإسلامية بأنها تقليدية وبالية ومنحطة وجامدة وتحث على الكسل والتعصب وتدعم العشائرية المدمرة للفردية , وتقتل العقلانية والإبداع الموضوعية .

3. سوء الأحوال المعيشية والفقر والجهل والمرض والبطالة والإستبداد وسوء النظام الإداري والإحباط وانسداد الآفاق .
هذا كله لا يشكل الوسط الصالح للإستقامة الخلقية ولا لوضوح المثل العليا في أذهان الناس.

4. كثير من المسلمين يعيش بدون أهداف سامية ودون شعور بالمثل والأخلاق الإسلامية , وأصبحت الأهداف فقط رفع مستوى المعيشة والتقدم الإقتصادي .

5. ضعف إحساس السواد الأعظم من المسلمين بالواجب اتجاه الغير والإنطواء على الذات أو الأسرة أو القبيلة .
6. الإستهلاك الترفي عند بعض المسلمين الميسورين وحب الإكتناز وشراء العقارات والقصور والسيارات الفارهة الفاخرة .
7. الحروب المحلية المستعرة بين أبناء البلد الواحد في أكثر من مكان من العالم الإسلامي .
8. تغير مفاهيم كثير من الناس للأخلاق .

سبل العلاج المقترحة
1. السير على هدي القرآن الكريم والتمسك بالسنة النبوية الشريفة :
القرآن الكريم هو دستورنا والنبي هو النموذج الذي على المسلمين أن يحاولوا تقليده في جميع شؤون حياته والتمسك بالسنة يعني أن يحيا المسلم دائما في حالة من الوعي الداخلي وضبط النفس
2. الشفافية الاخلاقية ورهافة الحس , والدقة في التصرف والإنضباط الذاتي
3. بث خلق التسامح :
قال عمرو بن معد يكرب :
لعمرك ما ضاقت بلاد باهلها ولكن أخلاق الرجال تضيق
وقال أحدهم :
لا خيل عندك تهديها ولا مال فليسعد النطق إن لم يسعد الحال
4. اكتساب عادات جديدة والتخلص من العادات السيئة
إن تغيير الإنسان لبعض عاداته دليل على أنه قادر على الإرتقاء بمستوى سلوكه , والعادات كالحبال الفولاذية نجدل فيها كل يوم سلكا وسرعان ما نعجز عن قطعها . ومن العادات السيئة التي ينبغي الخلص منها : التدخين , النوم الكثير , الإفراط في تناول الطعام , المنبهات , زيادة الفضول , حب تتبع أخبار الآخرين , الفوضى في التعامل مع الأشياء .
5. الإمتناع عن المحرمات والإستقامة والإلتزام بآداب الشريعة , والملتزم بهذه الآداب يربح مرتين : رضوان الله تعالى أولا , وصلاح وضعيته العامة ثانيا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/#!/groups/243369755707834/
 
الاخلاق بين ضياع الهوية وفقدان المرجعية الكاتب عبد الجليل الشوامرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السيرة الذاتية للكاتب عبد الجليل الشوامرة
» تم انشاء موقع عائلة فهد الشوامرة لتوسيع نطاق عائلة الشوامرة على شبكة الانترنت يشرفنا زيارتكم
» ضياع حبي
» الشوامرة في مصر
» وفاة رمضان الشوامرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع ومنتدى الشوامره :: المنتدى العام-
انتقل الى: